جوان هيرتي

مديرة قسم التربية الرياضية

أولياء الأمور الأعزاء،

يسعدني أن أتولي إدارة قسم التربية البدنية الرائع لدينا في أكاديمية ويلينجتون - الخيل (WEK). بعد أن كنت ضمن فريق الأكاديمية على مدار السنوات الخمس الماضية، فأنا متحمسة جدًا لأن أكون على رأس قسم التربية البدنية في مرحلة مثيرة في نموه وتطوره. لدينا فريق للتربية البدنية قوي وماهر ومحفز للغاية هذا العام وأنا واثق من أننا سنرى بعض النتائج الرائعة في هذا المجال.

الفلسفة التربوية:

أنا حريصة على ضمان أن يتمتع كل طالب في الأكاديمية بتجربة إيجابية في التربية البدنية. أنا من أشد المؤمنين بمبدأ الرياضة للجميع وأريد أن يطور كل طالب معارفه ومهاراته وقدراته في مجموعة من الأنشطة لتمكينه من الاستمرار والعيش بأسلوب حياة صحي. من خلال المنافسة والعمل الجماعي، أعتقد أن الطلاب لديهم فرصة فريدة لتعلم نقاط القوة والضعف في أنفسهم والآخرين مما لا يرونه في الفصل الدراسي وبالتالي يدعمون نمو الطفل كفرد كامل. من خلال التعليم العالي الجودة وفرص التربية البدنية، سيحقق كل طفل بثقة إمكاناته الرياضية الكاملة ويتفوق على الصعيدين الأكاديمي والشخصي.

الخبرة والخلفية:

منذ الانتقال إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2013، أمضيت 5 سنوات في مدرسة جيمس ويلينجتون - الخيل، حيث قمت بتدريس مادة التربية البدنية في جميع مراحل المدرسة، وترأست قسم التعليم الشخصي والاجتماعي والصحي والمواطنة والاقتصادي (PSHCE) من المرحلة الأساسية FS إلى الصف 11، كما كنت رئيسة لإدارة المنزل. هذه هي سنتي الرابعة رئيسة لقسم التربية البدنية. لقد تأهلت كمدرس في عام 2010، وحصلت على التربية البدنية الثانوية والرقص بدرجة QTS من جامعة "جون مورس ليفربول". إنكلترا. إضافة إلى ذلك، فقد حصلت على المؤهلات التالية، والتي سمحت لي كل منها بجلب ثروة من المعرفة أثرت دوري.

  • جائزة NRASTC Pool Rescue
  • جائزة معلمي جمباز القفز (الترامبولين)؛ المستوى الأول
  • مدربة كرة الشبكة المستوى 1 و 2
  • مدربة ألعاب القوى المستوى 1
  • مدربة الإبحار بقارب بيكو؛ المستوى 1
  • تسلق الجبال؛ المستوى 1
  • مدربة شخصية المستوى 1 و 2
  • جائزة دوق أدنبرة: البرونز والفضة والذهب

الهوايات:

حبي الأول هو اللياقة البدنية، فأنا أحصل على جرعة حقيقية من الحماس فور الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية والحفاظ على لياقتي وصحتي. أنا أيضا أستمتع كثيرًا بالسفر. أشعر بأنني سعيدة جدًا للإقامة في الإمارات العربية المتحدة وهناك العديد من أجزاء العالم في متناول يدي، حيث أستمتع بالثقافات والتقاليد الأخرى واختبرها. يعد الطعام من أكبر هواياتي، لذا جعلت تجربة أكبر عدد ممكن من المطاعم المختلفة في دبي هدفًا شخصيًا!

إنني أتطلع إلى مقابلتكم في أقرب فرصة.